صفوة البيان لحسين مخلوف - حسنين مخلوف [إخفاء]  
{وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجۡنُونٖ} (22)

ثم عطف على المقسم عليه قوله : { وما صاحبكم } أي محمد صلى الله عليه وسلم{ بمجنون } وقد نعته كفار مكة بذلك افتراء عليه ، وهم أعلم الناس برجاحة عقله ، وكمال صفاته .

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجۡنُونٖ} (22)

{ وَمَا صَاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ ( 22 ) وَلَقَدْ رَآهُ بِالأُفُقِ الْمُبِينِ ( 23 ) وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ ( 24 ) وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ ( 25 ) }

وما محمد الذي تعرفونه بمجنون ،