صفوة البيان لحسين مخلوف - حسنين مخلوف  
{ثُمَّ نُتۡبِعُهُمُ ٱلۡأٓخِرِينَ} (17)

{ ثم نتبعهم الآخرين } أي أهل مكة ، وهو وعيدهم لهم ؛ لأنهم مثل السابقين .