تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{وَخَلَقۡنَا لَهُم مِّن مِّثۡلِهِۦ مَا يَرۡكَبُونَ} (42)

من الإبل والخيل وغيرها من الحيوانات المسخّرة لأمر الإنسان ، وكذلك في عصرنا الحاضر جميع أنواع المواصلات في البحر والبر والجو .

 
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي - البقاعي [إخفاء]  
{وَخَلَقۡنَا لَهُم مِّن مِّثۡلِهِۦ مَا يَرۡكَبُونَ} (42)

ولما كانت هذه الآية لم تنقطع بل عم سبحانه بنفعها قال : { وخلقنا } أي بعظمتنا الباهرة { لهم من مثله } أي من مثل ذلك الفلك من الإبل والفلك { ما يركبون * } أي مستمرين على ذلك على سبيل التجدد ليقصدوا منافعهم ، ولو شئنا لمنعنا ذلك .