تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَيَوۡمَ تَقُومُ ٱلسَّاعَةُ يَوۡمَئِذٖ يَخۡسَرُ ٱلۡمُبۡطِلُونَ} (27)

في هذه الآية الكريمة يبين الله تعالى أنه مالكُ الكون كلّه ، وهو وحده القادرُ على التصرف فيه ملكاً وتدبيرا ، ويومَ القيامة يحشرُ الناسَ فيظهر خسرانُ أولئك المبْطِلين .

 
التسهيل لعلوم التنزيل، لابن جزي - ابن جزي [إخفاء]  
{وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَيَوۡمَ تَقُومُ ٱلسَّاعَةُ يَوۡمَئِذٖ يَخۡسَرُ ٱلۡمُبۡطِلُونَ} (27)

 
تفسير الجلالين للمحلي والسيوطي - تفسير الجلالين [إخفاء]  
{وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَيَوۡمَ تَقُومُ ٱلسَّاعَةُ يَوۡمَئِذٖ يَخۡسَرُ ٱلۡمُبۡطِلُونَ} (27)

{ ولله ملك السماوات والأرض ويوم تقوم الساعة يومئذ يخسر المبطلون }

{ ولله ملك السماوات والأرض ويوم تقوم الساعة } يبدل منه { يومئذِ يخسر المبطلون } الكافرون ، أي يظهر خسرانهم بأن يصيروا إلى النار .