تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَيَوۡمَ تَقُومُ ٱلسَّاعَةُ يَوۡمَئِذٖ يَخۡسَرُ ٱلۡمُبۡطِلُونَ} (27)

{ ولله ملك السماوات والأرض } ملكاً وخلقاً وتدبيراً { ويوم تقوم الساعة } القيامة { يومئذ يخسر المبطلون } وإنما كان خاسراً ؛ لأنه يدخل النار فيهلك نفسه ، وقيل : المبطل خاسر في الأحوال كلها ولكن يظهر الخسران يوم القيامة .