تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{يَوۡمَ يَغۡشَىٰهُمُ ٱلۡعَذَابُ مِن فَوۡقِهِمۡ وَمِن تَحۡتِ أَرۡجُلِهِمۡ وَيَقُولُ ذُوقُواْ مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ} (55)

ويكون من الأهوال ما لا يوصف ، ويقال لهم على سبيل التوبيخ : { ذُوقُواْ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ } .

قراءات :

قرأ أهل الكوفة ونافع : { ويقول ذوقوا . . . } بالياء ، والباقون : { ونقول } بالنون .

 
التسهيل لعلوم التنزيل، لابن جزي - ابن جزي [إخفاء]  
{يَوۡمَ يَغۡشَىٰهُمُ ٱلۡعَذَابُ مِن فَوۡقِهِمۡ وَمِن تَحۡتِ أَرۡجُلِهِمۡ وَيَقُولُ ذُوقُواْ مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ} (55)

{ يوم يغشاهم العذاب } أي : يحيط بهم ، والعامل في الظرف محذوف ، أو محيطة .