تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجۡنُونٖ} (22)

صاحبكم : محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم .

ثم وصف الرسولَ الكريمَ مخاطباً قومه فقال { وَمَا صَاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ }

فهو محمد الذي عرفتموه وخبرتموه وكنتم تنعتونه « بالأمين » ! لماذا بعد أن جاءته الرسالة قلتم عنه أنه مجنون ؟

 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجۡنُونٖ} (22)

{ وما صاحبكم } محمد ص { بمجنون } كما زعمتم

 
الجامع لأحكام القرآن للقرطبي - القرطبي [إخفاء]  
{وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجۡنُونٖ} (22)

" وما صاحبكم بمجنون " وإنما رأى جبريل على صورته فهابه ، وورد عليه ما لم تحتمل بنيته ، فخر مغشيا عليه .

 
التفسير الشامل لأمير عبد العزيز - أمير عبد العزيز [إخفاء]  
{وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجۡنُونٖ} (22)

قوله : { وما صاحبكم بمجنون } المراد بصاحبهم محمد صلى الله عليه وسلم أي ليس محمد بمجنون كما يتهمه السفهاء والحمقى .