تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان  
{أَيَحۡسَبُ أَن لَّمۡ يَرَهُۥٓ أَحَدٌ} (7)

أيظنُّ هذا المفتون بالشُّهرة والظهور أن الله غافلٌ عنه ! وأن أمره قد خفيَ فلم يطَّلع عليه أحد ؟ ! كلاّ إن الله تعالى مطّلعُ على أعماله وسيسأله عنها يوم القيامة ويحاسِبه حسابا عسيرا .