لطائف الإشارات للقشيري - القشيري  
{وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَآ أَشۡرَكُواْۗ وَمَا جَعَلۡنَٰكَ عَلَيۡهِمۡ حَفِيظٗاۖ وَمَآ أَنتَ عَلَيۡهِم بِوَكِيلٖ} (107)

العَجَبُ ممن أقرَّ بقصور حاله عن استحقاق المدح ببقائه عن مراده ، وكيف يصف معبوده بجواز ألا يرتفع في ملكه مراده ؟ !