في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{وَحُورٌ عِينٞ} (22)

( وحور عين كأمثال اللؤلؤ المكنون ) . . واللؤلؤ المكنون هو اللؤلؤ المصون ، الذي لم يتعرض للمس والنظر ، فلم تثقبه يد ولم تخدشه عين ! وفي هذا كناية عن معان حسية ونفسية لطيفة في هؤلاء الحور الواسعات العيون .

 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{وَحُورٌ عِينٞ} (22)

{ وحور } جوار وغلمان شديدات سواد الأعين وبياضها { عين } ضخام العيون

 
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي - البقاعي [إخفاء]  
{وَحُورٌ عِينٞ} (22)

ولما كان لم يكن بعد الأكل والشرب أشهى من الجماع ، قال عاطفاً على { ولدان } : { وحور العين * } أي يطفن عليهم ، وجره حمزة والكسائي{[62101]} عطفاً على { سرر } فإن النساء في معنى الاتكاء لأنهن يسمين فراشاً .


[62101]:- راجع نثر المرجان 7/ 168.
 
تفسير الجلالين للمحلي والسيوطي - تفسير الجلالين [إخفاء]  
{وَحُورٌ عِينٞ} (22)

{ وحور عين }

{ وحور } نساء شديدات سواد العيون وبياضها { عين } ضخام العيون كسرت عينه بدل ضمها لمجانسة الياء ومفرده عيناه كحمراء وفي قراءة بجر حور عين .