تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٖ نَّاضِرَةٌ} (22)

ثم ذكر ما يدعو إلى إيثار الآخرة ، ببيان حال أهلها وتفاوتهم فيها ، فقال في جزاء المؤثرين للآخرة على الدنيا : { وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ } أي : حسنة بهية ، لها رونق ونور ، مما هم فيه من نعيم القلوب ، وبهجة النفوس ، ولذة الأرواح .

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٖ نَّاضِرَةٌ} (22)

{ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ ( 22 ) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ ( 23 ) }

وجوه أهل السعادة يوم القيامة مشرقة حسنة ناعمة ،