لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن - الخازن  
{وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٖ نَّاضِرَةٌ} (22)

{ وجوه يومئذ } أي يوم القيامة { ناضرة } من النضارة ، وهي الحسن قال ابن عباس : حسنة وقيل مسرورة بالنعيم ، وقيل ناعمة ، وقيل مسفرة مضيئة ، وقيل بيض يعلوها نور وبهاء وقيل مشرقة بالنعيم .