النضرة : النعمة وجمال البشرة وطراوتها ، قال الشاعر :
أبى لي قبر لا يزال مقابلي *** وضربة فاس فوق رأسي فاقره
ولما وبخهم بحب العاجلة وترك الاهتمام بالآخرة ، تخلص إلى شيء من أحوال الآخرة
فقال : { وجوه يومئذ ناضرة } ، وعبر بالوجه عن الجملة .
وقرأ الجمهور : { ناضرة } بألف ، وزيد بن علي : نضرة بغير ألف .
وقرأ ابن عطية : { وجوه } رفع بالابتداء ، وابتدأ بالنكرة لأنها تخصصت بقوله : { يومئذ } و { ناضرة } خبر { وجوه } .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.