فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٖ نَّاضِرَةٌ} (22)

{ وجوه يومئذ ناضرة ( 22 ) }

{ وجوه } مبتدأ وصح وقوع النكرة مبتدأ لأن الموضع موضع تفصيل . والتنوين للتكثير ، أي وجوه كثيرة ، و{ يومئذ } ظرٍف زمان متعلق ب { ناضرة } و{ ناضرة } خبر المبتدأ .