تلك القبيلة التي لم يخلق الله مثلهم من قوتهم وشدتهم وضخامة أجسامهم ، وقرب عام 1995 ظهرت كشوف أثرية في سلطنة عمان قرب مدينة صلالة ، عبارة عن قرية مطمورة بها أبنية لم يكن لها نظير أو مثيل ، ويظن أنها مدينة عاد .
وكان قوم عاد يسكنون بالأحقاف ، والأحقاف جمع تقف ، وهو الرمل المعوج .
قال تعالى : واذكر أخا عاد إذ أنذر قومه بالأحقاف . . . ( الأحقاف : 21 ) .
ونبيّ عاد هو هود عليه السلام ، وقد ذكرت قصتهم في سورة هود وعدد من السور ، وكثيرا ما تذكر قصة عاد ثم يأتي بعدها قصة ثمود .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.