الجواهر الحسان في تفسير القرآن للثعالبي - الثعالبي  
{يُلۡقُونَ ٱلسَّمۡعَ وَأَكۡثَرُهُمۡ كَٰذِبُونَ} (223)

والضمير في { يُلْقُونَ } [ الشعراء : 223 ] يحتمل أنْ يكون للشياطين ، ويحتمل أنْ يكون للكهنة ، ولما ذكر الكهنة بإفكهم وحالهم التي تقتضي نفي كلامهم عن كلام الله تعالى .