فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ} (175)

{ وإن ربك لهو العزيز الرحيم } وإن مولانا وخالقنا ومصلح شأننا لقوي لا يغالب ، رحيم بالقائمين على الحق ، والحافظين لحدود الله .