فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ} (174)

{ إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين } إن في إنجائنا للمتقين ، وإهلاك الباغين الفاجرين ، لعلامات على نصرتنا للمؤمنين ، وقدرتنا على محق الطاغين ، وإن قل عدد المصدقين ، وكثرت جموع المبطلين