فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{فَٱنتَقَمۡنَا مِنۡهُمۡۖ فَٱنظُرۡ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلۡمُكَذِّبِينَ} (25)

{ فانتقمنا منهم فانظر كيف كان عاقبة المكذبين( 25 ) } .

جازى الله- بقدرته- الجاحدين ، فهزمهم وحرمهم وأذل شأنهم ، فليتدبر كل عاقل وليُعمل بصيرته فيما يؤول إليه أمر الفاسقين الكافرين ، كما حُرِمت قريش المطر سبع سنين ، ثم قتل كبراؤهم يوم بدر وانقلبوا صاغرين- وكذلك يجزي الله كل كفور .