الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي  
{تَدۡعُونَنِي لِأَكۡفُرَ بِٱللَّهِ وَأُشۡرِكَ بِهِۦ مَا لَيۡسَ لِي بِهِۦ عِلۡمٞ وَأَنَا۠ أَدۡعُوكُمۡ إِلَى ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡغَفَّـٰرِ} (42)

وقوله { وأشرك به ما ليس لي به علم } أي أشرك بالله شيئا لا علم لي به أنه شريك له