الكشاف عن حقائق التنزيل للزمخشري - الزمخشري  
{إِذِ ٱنۢبَعَثَ أَشۡقَىٰهَا} (12)

{ إِذِ انبعث } منصوب بكذبت . أو بالطغوى . و { أشقاها } قدار بن سالف . ويجوز أن يكونوا جماعة ، والتوحيد لتسويتك في أفعل التفضيل إذا أضفته بين الواحد والجمع والمذكر والمؤنث ، وكان يجوز أن يقال : أشقوها ، كما تقول : أفاضلهم .