تفسير الأعقم - الأعقم  
{إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيۡكُمُ ٱلۡمَيۡتَةَ وَٱلدَّمَ وَلَحۡمَ ٱلۡخِنزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيۡرِ ٱللَّهِ بِهِۦۖ فَمَنِ ٱضۡطُرَّ غَيۡرَ بَاغٖ وَلَا عَادٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٞ} (115)

{ فمن اضطر غير باغ ولا عاد } ، زائد على الشبع ، ولا عاد في أكله ، وقيل : غير باغ على إمام ، ولا عاد في معصية ، { فإن الله غفور رحيم } .