تفسير ابن أبي زمنين - ابن أبي زمنين  
{إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيۡكُمُ ٱلۡمَيۡتَةَ وَٱلدَّمَ وَلَحۡمَ ٱلۡخِنزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيۡرِ ٱللَّهِ بِهِۦۖ فَمَنِ ٱضۡطُرَّ غَيۡرَ بَاغٖ وَلَا عَادٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٞ} (115)

{ وما أهل لغير الله به } ، يعني : ذبائح المشركين ، ثم أحل ذبائح أهل الكتاب . { فمن اضطر غير باغ ولا عاد } ، قد مضى تفسيره .