تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَٱلَّذِيٓ أَطۡمَعُ أَن يَغۡفِرَ لِي خَطِيٓـَٔتِي يَوۡمَ ٱلدِّينِ} (82)

{ والذي أطمع } أرجو ، وهذا طمع يقين { أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين } يوم القيامة والجزاء قيل : أراد الصغائر ، وقيل : فيه فوائد أولها الاعتراف بالخطأ ، والثاني الانقطاع إلى الله ، وقيل : هو قوله : { إني سقيم } [ الصافات : 89 ] ، وقوله : { بل فعله كبيرهم } [ الأنبياء : 63 ] وقوله لسارة : هي أختي ، وما هي إلا معارض كلام للكفرة