فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَٱلَّذِيٓ أَطۡمَعُ أَن يَغۡفِرَ لِي خَطِيٓـَٔتِي يَوۡمَ ٱلدِّينِ} (82)

{ والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين } يرجو رحمة ربنا ، فإن إبراهيم عليه السلام أواه منيب كثير التأسف على ضلال الضالين ، كثير الرجوع والإنابة إلى التواب الرحيم .