تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ} (182)

{ والحمد لله رب العالمين } أي شكراً له على ما أنعم به وأسبغ ودفع من المكاره ، وعن علي ( عليه السلام ) : " من أحب أن يكال له بالمكيال الأوفى من الأجر يوم القيامة فليكن آخر كلامه إذا قام من مجلسه : { سبحان ربك رب العزة عما يصفون } { وسلام على المرسلين } { والحمد لله رب العالمين } " .