تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَا لَٰعِبِينَ} (38)

{ وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما لاعبين } غائبين ، يعني لم يكن الجزاء مع التخلية في الدنيا لكان ذلك عبثاً