تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَٱتۡرُكِ ٱلۡبَحۡرَ رَهۡوًاۖ إِنَّهُمۡ جُندٞ مُّغۡرَقُونَ} (24)

{ واترك البحر رهواً } إذا قطعته أنت وأصحابك قيل : ساكناً كما كان ، والرهو الساكن ، وقيل : المفتوح المنكشف ، وقيل : إن قوماً سألوه ألا يترك البحر مفتوحاً لئلا يدخل فرعون فأمره الله أن يتركه كما هو : { إنهم جند مغرقون }