تفسير الأعقم - الأعقم  
{كَأَنَّهُنَّ ٱلۡيَاقُوتُ وَٱلۡمَرۡجَانُ} (58)

{ كأنهن الياقوت والمرجان } قيل : الياقوت في الحسن والصفاء ، والمرجان في النور وهو أشد اللؤلؤ بياضاً ، وروي عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : " إن المرأة من أهل الجنة يرى مخ ساقيها من وراء سبعين حلة من حرير الجنة "