{ عاملة } قيل : عاملة في النار { ناصبة } فيها لم تعمل لله في الدنيا ونصبهم في النار بمعاجلة السلاسل والأغلال عن الحسن وقتادة وسعيد بن جبير ، وروي نحوه عن ابن عباس ، وقيل : يجرون على وجوههم في النار ، وقيل : خاشعة عاملة ناصبة في الدنيا يعملون وينصبون ويتعبون رجاء أن ينالوا خيراً فلما كان تعبهم في غير ما أمر الله كانوا من أهل العذاب في النار فاتصل نصبهم في الدنيا بنصبهم في الآخرة ، وعن أبي علي : وقيل : هم الرهبان وأصحاب الصوامع وأهل البدع
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.