أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير للجزائري - أبوبكر الجزائري [إخفاء]  
{مَآ أَنتُمۡ عَلَيۡهِ بِفَٰتِنِينَ} (162)

المعنى :

ما أنتم بمضلين أحدا إلا أحدا هو صال الجحيم .

الهداية :

من الهداية :

- تقرير عقيدة القضاء والقدر إذ من كتب الله عليه النار فسوف يصلاها .

 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{مَآ أَنتُمۡ عَلَيۡهِ بِفَٰتِنِينَ} (162)

{ ما أنتم عليه بفاتنين } : لا تفتنون أحدا على ما يعبدون ولا تضلونه .