الهداية إلى بلوغ النهاية لمكي بن ابي طالب - مكي ابن أبي طالب  
{إِنَّ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ يَقُصُّ عَلَىٰ بَنِيٓ إِسۡرَـٰٓءِيلَ أَكۡثَرَ ٱلَّذِي هُمۡ فِيهِ يَخۡتَلِفُونَ} (76)

ثم قال تعالى{[52895]} : { إن هذا القرآن يقص على بني إسرائيل{[52896]} أكثر{[52897]} الذي هم فيه يختلفون }[ 78 ] ، أي يخبرهم{[52898]} بالحق في أكثر الأشياء التي اختلفوا{[52899]} فيها ، وفي غير ذلك ، كاختلافهم في عيسى{[52900]} ونحوه .


[52895]:"تعالى" سقطت من ز.
[52896]:بعده في ز: الآية
[52897]:من "أكثر....يختلفون" ساقط من ز.
[52898]:ز: يختبرهم.
[52899]:ز: اختلفوا.
[52900]:ز: عسى.