غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{نَتۡلُواْ عَلَيۡكَ مِن نَّبَإِ مُوسَىٰ وَفِرۡعَوۡنَ بِٱلۡحَقِّ لِقَوۡمٖ يُؤۡمِنُونَ} (3)

1

{ نتلو عليك } على لسان جبرائيل { من نبأ موسى وفرعون } أي طرفاً من خبرها متلبساً { بالحق } أو محقين { لقوم يؤمنون } لأن التلاوة إنما تنفع هؤلاء .

/خ21