غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{ثُمَّ يُعِيدُكُمۡ فِيهَا وَيُخۡرِجُكُمۡ إِخۡرَاجٗا} (18)

1

وفي قوله { إخراجاً } تأكيداً أي يخرجكم حقاً ولا محالة . ثم ذكر دليلاً آخراً فاقياً من حال الأرض . والفج الطريق الواسع .

/خ28