محاسن التأويل للقاسمي - القاسمي  
{وَإِذَا دُعُوٓاْ إِلَى ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ لِيَحۡكُمَ بَيۡنَهُمۡ إِذَا فَرِيقٞ مِّنۡهُم مُّعۡرِضُونَ} (48)

ثم برهن عليه بقوله : { وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ } أي كتابه { وَرَسُولِهِ } أي سنته وحكمه { لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُم مُّعْرِضُونَ } أي عن المجيء إليه