لطائف الإشارات للقشيري - القشيري  
{أَمَّنۡ هَٰذَا ٱلَّذِي هُوَ جُندٞ لَّكُمۡ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ ٱلرَّحۡمَٰنِۚ إِنِ ٱلۡكَٰفِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ} (20)

إِن أراد الرحمانُ بك سوءاً . . . فَمَنْ الذي يُوَسِّعُ عليكم ما قَبَضَه ، أو يمحو ما أثبته ، أو يُقَدِّمُ ما أَخَّرَه ، أو يُؤَخّرُ ما قدَّمَه ؟ .