{ فِي جنات } هو في محل رفع على أنه خبر مبتدأ محذوف ، والجملة استئناف جواباً عن سؤال نشأ مما قبله ، ويجوز أن يكون { في جنات } حالاً من { أصحاب اليمين } ، وأن يكون حالاً من فاعل { يتساءلون } ، وأن يكون ظرفاً ل { يتساءلون } ، وقوله : { يَتَسَاءلُونَ } يجوز أن يكون على بابه : أي يسأل بعضهم بعضاً ، ويجوز أن يكون بمعنى يسألون : أي يسألون غيرهم ، نحو دعيته وتداعيته ، فعلى الوجه الأوّل يكون .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.