السراج المنير في تفسير القرآن الكريم للشربيني - الشربيني  
{إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَأٓتٖۖ وَمَآ أَنتُم بِمُعۡجِزِينَ} (134)

{ إنما توعدون } من مجيء الساعة والبعث بعد الموت والحشر للحساب يوم القيامة { لآت } لا محالة { وما أنتم بمعجزين } أي : فائتين عذابنا .