إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم لأبي السعود - أبو السعود  
{وَمَا نُؤَخِّرُهُۥٓ إِلَّا لِأَجَلٖ مَّعۡدُودٖ} (104)

{ وَمَا نُؤَخّرُهُ } أي ذلك اليومَ الملحوظَ بعُنوانيْ الجمعِ والشهود { إِلاَّ لأجل مَّعْدُودٍ } إلا لانقضاء مدةٍ قليلةٍ مضروبةٍ حسبما تقتضيهِ الحكمة .