السراج المنير في تفسير القرآن الكريم للشربيني - الشربيني  
{وَمَا نُؤَخِّرُهُۥٓ إِلَّا لِأَجَلٖ مَّعۡدُودٖ} (104)

{ وما نؤخره } ، أي : ذلك اليوم وهو يوم القيامة { إلا لأجل } ، أي : وقت { معدود } ، أي : معلوم محدود وذلك الوقت لا يعلمه إلا الله تعالى .