فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَلِرَبِّكَ فَٱصۡبِرۡ} (7)

{ ولربك فاصبر ( 7 ) }

فاصبر على ما حلمت فإن ما تلقاه – مهما ثقل- هين في سبيل مرضاة ربك .