فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَٱلرُّجۡزَ فَٱهۡجُرۡ} (5)

{ والرجز فاهجر ( 5 ) }

واهجر الأصنام . أو اهجر المعاصي ، وهو خطاب للناس . قال بعض المفسرين : هو من باب قولهم : إياك أعني واسمعني يا جارة .