فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{كَلَّآۖ إِنَّهُۥ كَانَ لِأٓيَٰتِنَا عَنِيدٗا} (16)

{ ثم يطمع أن أزيد ( 15 ) كلا إنه كان لآياتنا عنيدا ( 16 ) }

يطمع بعد كل هذا أن أزيده في المال والولد ، ولست أزيده كما يطمع ، فإنه كفور جحود كنود ، فلم يزل يرى النقصان في ماله وولده حتى هلك .