فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{إِنَّهُۥ فَكَّرَ وَقَدَّرَ} (18)

{ إنه فكر وقدر ( 18 ) }

فكر في شأن النبي صلى الله عليه وسلم والقرآن ، وهيأ الكلام في نفسه .