الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{رَّبُّ ٱلۡمَشۡرِقِ وَٱلۡمَغۡرِبِ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَٱتَّخِذۡهُ وَكِيلٗا} (9)

وقوله { فاتخذه وكيلا } أي قيما بأمورك مفوضا إليه

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{رَّبُّ ٱلۡمَشۡرِقِ وَٱلۡمَغۡرِبِ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَٱتَّخِذۡهُ وَكِيلٗا} (9)

هو مالك المشرق والمغرب لا معبود بحق إلا هو ، فاعتمد عليه ، وفوِّض أمورك إليه .