{ ويضيق صدري } ولا ينشرح بتبليغ الرسالة فشجعني ، حتى أبلغها . { ولا ينطلق لساني } للعقدة التي كانت فيه .
يقرأ بالرفع : ( ويضيق صدري ولا ينطلق لساني ) ، وبالنصب : ( ويضيق صدري ولا ينطلق لساني ) أي : إني أخاف أن يكذبون ، وأخاف أن يضيق صدري ولا ينطلق لساني .
قال محمد : ومن قرأهما بالرفع فعلى الابتداء .
{ فأرسل إلى هارون( 13 ) } كقوله : { وأشركه في أمري }{[952]}
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.