تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل لِّي عَمَلِي وَلَكُمۡ عَمَلُكُمۡۖ أَنتُم بَرِيٓـُٔونَ مِمَّآ أَعۡمَلُ وَأَنَا۠ بَرِيٓءٞ مِّمَّا تَعۡمَلُونَ} (41)

{ وإن كذبوك } أي وإن تمنوا على تكذيبك { فقل لي عملي ولكم عملكم } تبرأ منهم وحلهم فقد أعذرت ، وقيل : هي منسوخة بآية السيف