تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَمَا يَتَّبِعُ أَكۡثَرُهُمۡ إِلَّا ظَنًّاۚ إِنَّ ٱلظَّنَّ لَا يُغۡنِي مِنَ ٱلۡحَقِّ شَيۡـًٔاۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمُۢ بِمَا يَفۡعَلُونَ} (36)

{ وما يتبع أكثرهم } في قولهم الأصنام أنها آلهة وأنهم شفعاء عند الله تعالى { إلا ظنَّاً } الباطل الذي لا حقيقة له