تفسير الأعقم - الأعقم  
{لَّـٰكِنَّا۠ هُوَ ٱللَّهُ رَبِّي وَلَآ أُشۡرِكُ بِرَبِّيٓ أَحَدٗا} (38)

{ لكنّا هو الله ربي } الذي أنشأها حالاً بعد حال دل على صانع عالم مختار { ولا أشرك بربي أحداً } يعني لا أشرك في عبادتي أحداً معه ، يعني إن كنت تفاخر بالدنيا فأنا أفاخر بالتوحيد