تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَعَسَىٰ رَبِّيٓ أَن يُؤۡتِيَنِ خَيۡرٗا مِّن جَنَّتِكَ وَيُرۡسِلَ عَلَيۡهَا حُسۡبَانٗا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ فَتُصۡبِحَ صَعِيدٗا زَلَقًا} (40)

{ فعسى } لعل { ربي أن يؤتينِ خيراً من جنتك } أي يعطيني من جهته ما هو خير من هذا البستان وأعظم شأناً { ويرسل عليها حسباناً من السماء } ، قيل : عذاباً ، وقيل : ناراً { فتصبح صعيداً } تراباً { زلقاً } أي أملس لا نبات عليه ، وقيل : رملاً